في تجربة ينفذها فريق بريطاني، يعاود المجلس الأعلى للآثار في مصر محاولاته للكشف عن أسرار هرم خوفو (الهرم الأكبر) باستخدام الإنسان الآلي «الروبوت»، وذلك لمعرفة ما وراء الباب الذي سبق أن اكتشف في الهرم.
الدكتور زاهي حواس، أمين عام المجلس، أفاد بأن الإعداد للتجربة الجديدة يمكن أن يمتد لنحو 9 أشهر، موضحا